تسلط المقالة على طريقة تستخدم بشكل دائما لدفعك على القيام بأمور كنت تعتقد أنك لن توافق عليها. يكمن السر في البدء بطلبات بسيطة جداً، ومن ثم يبدأ التدرج في حجم الطلب. المقالة جعلتني أفكر في كيفية التعامل مع طلبات الزملاء والمعارف في العمل. ففي الكثير من الأحيان نقع ضحية طريقة “foot-in-the-door” الذي تحدث عنها الكاتب، ونلبي طلبا لشخص ما ربما للتخلص من إلحاحه أو لصغر الطلب، ثم ينتهي بنا الحال في دوامة لاتنتهي من الخدمات والمجاملات.