حين هممت بكتابة هذا العدد قرر جهازي أن ينهار. وأكتب لكم هذه الأسطر على أيبادي، مستخدماً لوحة مفاتيح أبل اللاسلكية، بينما أنتظر أن ينتهي برنامج فحص القرص الصلب من عمله.
تجربة الكتابة على لوحة مفاتيح أبل الصغيرة ليست مريحة. فأماكن الأحرف مختلف عن لوحة المفاتيح العادية، وحجم لوحة مفاتيح أبل يقترب من نصف حجم العادية، لذلك أشعر وكأنني أكتب على لوحة مفاتيح أطفال، كما أنني أحتاج أن أبقي أصابعي ملتصقة ببعضها أثناء الكتابة.
أكمل قراءة النشرة هنا أو اشترك من هنا