أصبحت الاشتراكات سمة أغلب التطبيقات التي تصدر هذه الأيام. وكلها تبدو رائعة وتقدم مميزات جميلة “تظن أنك تحتاجها”.
أحد الطرق التي استخدمها في حالة أحسست أنني أريد الاشتراك في تطبيق معين، هو تأجيل الاشتراك يوماً أو يومين، وهي طريقة تنجح وتفشل أحيانا، لذلك توجد طريقة ثانية ألجأ لها لإسكات الصوت المزعج بداخلي، والذي يخبرني عن روعة التطبيق وكيف سيغير حياتي للأفضل.
لو سمح لي التطبيق أن اشترك لمدة شهر فقط، فقد أقوم بالاشتراك، وبعدها أبدء في مراقبة استخدامي. لو ثبت بالأدلة القطعية، أنني استفدت من التطبيق وكنت استخدمه بشكل مستمر، فقد أمدد الاشتراك لمدة شهر آخر لمزيد من التأكد، قبل أن ألتزم لفترة طويلة. أما لو جاء وقت التجديد ولم أستخدم التطبيق فسأقوم بإلغاء الاشتراك.
اقرأ العدد 44 كاملاً من هنا // أو اشترك من هنا لتصلك على بريدك حين تصدر