في مقالة بعنوان “It’s the End of the Gene As We Know It” يطرح الكاتب قضية علمية مثارة حالياً تنفي فكرة أن الجينات هي المتحكمة في مصيرنا، وأن أموراً مثل النجاح والذكاء وغيرها من الأمور ليست محددة مسبقاً بسبب جيناتك.
المقالة ليست سهلة القراءة وتحتاج إلى تمعن، فقد قرأتها مرتين حتى الآن وأظن أنني سأقرأها مرة ثالثة، لكن مما فهمت فإن الجينات والـ DNA ماهي إلا قوالب للبناء وهي ليست الأساس الذي يحدد مصيرك، بل يبدو أن هناك الكثير من المتغيرات الأخرى التي تؤثر في صحتك البدنية والعقلية، ففي بعض الأحيان يبدو أن الجسم قد يعيد برمجة DNA لأسباب معينة عصية على فهمي المحدود في هذه الأمور.
بودي أن أكثر في الحديث لكني أخاف أن أذكر معلومة، أو أن أفسر الأمور بشكل خاطئ ووقتها ضَرري سيكون أكبر من نَفعي.