الطبيبة كانت تدير صفحة وحساب على تويتر تقوم فيه بمحاولة محاربة تجار المخدرات وفضحهم ونقل أخبارهم وكل ذلك كان يتم تحت إسم مستعار لدرجة أن العصابات أعلنت عن مكافأة لمن يدلي بمعلومات تكشف عن صاحب هذه الصفحات ويبدو أن هذا الشيء تم لأنها أختفطت على يد العصابة التي قتلتها ونشرت صورة جثتها على تويتر وسرعان ماقام تويتر بإغلاق الحساب.